أشارت مصادر التيار الوطني الحر لصحيفة "الانباء"، إلى أن "ما يحصل على صعيد مجلس الوزراء سيزيد من حجم الشرخ الموجود في البلد، نسبةً لأبعاده اللاميثاقية"، وتوجّهت إلى للثنائي الشيعي "الذي يدعم ميقاتي" برأيها، وقالت له: "صحتين على قلب الثنائي بميقاتي".
كذلك لفتت المصادر نفسها الى أن "التيار وتكتل لبنان القوي يطرحان الحلول (خصوصاً بما يتعلّق بمجلس الوزراء من خلال المراسيم الجوالة) ويقومان بالجولات على القيادات السياسية، وهدف كل ذلك تفادي التوترات، لكن الخطاب الطائفي السائد في البلد غير مريح".