أفادت مصادر اطلعت على اجواء اللقاء الذي جمع البطريرك مار بشارة بطرس الراعي والسفيرة الفرنسية في آن غريو، لصحيفة «الجمهورية» بانه تناولَ، بالإضافة الى الرؤية الفرنسية للوضع في لبنان والمنطقة ونتائج لقاءات باريس وآخرها للمرشح الرئاسي سليمان فرنجية في الاليزيه، الحركة التي يقودها الموفد القطري في بيروت وزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية الدكتور محمد بن عبد العزيز الخليفي في اعتباره احد شركاء «اللقاء الخماسي» الذي كان قد انعقد في باريس في 6 شباط الماضي، وكان الخليفي عيّنه رئيساً لوفد بلاده إليه والمكلف بالملف اللبناني.
يرجى مشاركة تعليقاتكم عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]
