نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر اقتصادية مسؤولة قولها: «العلاجات بالمسكنات لا تنفع ابداً مع أزمة مستعصية، وحتى المسكنات باتت مفقودة. هي صورة مرّة نضعها برسم السياسيين، الأرقام مخيفة، الانهيار مريع، وما نشهده في هذه الايام قد لا يرقى إلى واحد في المئة من الكارثة الكبرى التي يسير البلد في اتجاهها. صار المطلوب وبإلحاح علاجات جراحية، بدءاً بانتفاضة سياسية تصوّب المسار الداخلي، بدءًا بانتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة جدّية تنطلق في رحلة العلاج الطويلة، فالوضع مميت وعلى شفير الافلاس الحقيقي».
يرجى مشاركة تعليقاتكم عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]
