كشفت مصادر صحيفة “البناء” أن “موقف ممثل التيار الوطني الحر في اجتماعات بكركي لم يكن سلبياً وفق ما أشيع من أجواء اللقاء، بل على العكس لعب دوراً في إدخال تعديلات على النسخة الأولى من الوثيقة، برفض تضمينها أي إشارة ضد سلاح حزب الله، أو الاستغناء عن سلاح الحزب قبل الانسحاب الاسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة ووضع استراتيجية دفاعية وتسليح الجيش اللبناني”.

1