نعاهد شهداءنا بأن نمضي بهذا الطريق كمقاومة وبيئة وشعب مضحّين ونصون أهدافهم والنصر النهائي آت آت آت 

- يجب أن تستمرّ عوامل الضّغط على العدو ويجب أن نتحمّل ونصبر جميعاً لأنّ الافق الذي نتطلع إليه تنتصر فيه المقاومة 

- إسرائيل في حال فشل عسكري وميداني والوقت ليس في صالح العدو خشية من انفتاح الجبهات بشكل أوسع 

- اليوم في هذه المعركة عندما تتكامل الضغوط على إسرائيل يجبر العدو على التراجع، وتخبّط نتياهو واضح 

- نحن في معركة المقاومة والصمود والصبر وجمع الإنجازات والوقت هو الذي تحتاجه حركات المقاومة والذي يساعد على إلحاق الهزيمة بالطغاة 

- في هذه المعركة الميدان هو الذي يتكلّم ولذلك يجب أن تبقى العيون على الميدان وليس على ما نتكلم. 

- الموقف العام اللبناني مساعد وجيد وقوي، ويجعل من جبهة الجنوب فاعلة والكلام في لبنان يبقى للميدان وهذه المعركة ليست كباقي المعارك 

- مستمرّون بنفس الأداء على الجبهة الجنوبية وستبقى هذه الجبهة جبهة ضاغطة 

- ندخل يومياً مسيّرات استطلاع إلى العمق الفلسطيني المحتلّ ومنها ما يعود ومعه الصورة المطلوبة ومنها ما لا يعود ويستنزف القبّة الحديدية وسلاح الجو الإسرائيلي 

- استهداف المدنيين في جنوب لبنان ردّت عليه المقاومة من دون تردّد باستهداف كريات شمونة وأعلنّا أنّنا لن نتسامح مع المسّ بالمدنيين 

- العمليات التي نفّذت أخيراً كانت أعمق من أيّ وقت مضى وهذا ما فرضته طبيعة المعركة 

- الأسبوع الماضي حصل ارتقاء في عمل المقاومة في الجنوب على صعيد الكمّ ونوع السلاح وهي المرّة الأولى التي استخدمنا خلالها المسيّرات الهجومية 

- عمليات المقاومة في الجنوب مستمرة منذ 8 تشرين الأول الفائت، وأيّ خطوة إلى الأمام على جبهة الجنوب بمثابة عمل استشهادي 

- سنوات طويلة من عمل (قاسم) سليماني كان في سياق دعم حركات المقاومة في المنطقة 

- إيران موقفها الراسخ من القضية الفلسطينية ودعمها الدائم والمستمرّ بلا حدود لم يعد أمراً مخفياً، وإذا كان هناك من قوّة للمقاومة في المنطقة فهو بفضل الدعم الإيراني 

- أميركا في سوريا ترعى وتحمي داعش من أجل استنزاف الدولة والجيش والشعب 

- لا أعتقد أنّ أحداً اليوم يطالب سوريا بأكثر من ذلك كدولة وشعب خصوصاً في ظلّ هذه الأوضاع

- المسيّرة التي وصلت إلى إيلات قبل يومين كانت عملاً كبيراً ومهماً جداً وضاعت إسرائيل في تشخيص الجهة التي انطلقت منها المسيّرة الهجوميّة 

- سوريا تحمل في قلب محور المقاومة عبء كبير جدأً وموقفها واضح وهي اليوم بالرّغم من ظروفها الصعبة تحتضن المقاومين وحركات المقاومة 

- إذا أردتم أيها الأميركيون أن توقفوا هذه الهجومات في المنطقة عليكم أن توقفوا الحرب والعدوان على غزة 

- الأميركيون بحسب المعلومات كما أرسلوا تهديدات إلى اليمن أرسلوا إلى العراق ولبنان ولم يوفّروا طريقة في ارسال شتّى التهديدات

- الأميركي حتّى صباح أمس اعترف بـ 46 هجوماً وتعرّض 56 جندياً لإصابات مختلفة

- العمليات في العراق تخدم فكرة إنهاء الاحتلال الأميركي في سوريا والعراق 

- الحيثية الحقيقية لانطلاقة أعمال المقاومة الإسلامية في العراق هو ما يجري في غزّة بشكل واضح 

- استهداف القواعد الأميركية في العراق وسوريا انطلق من فكرة التضامن مع غزة 

- مجموع عوامل الضغط على حكومة العدو هي التي تجعل العدو يتراجع ويعيد النظر في قراراته، وخطوات اليمن مشكورة ومباركة 

- التهديد اليمني ألزم العدو الإسرائيلي في تحويل جزء من تجهيزاته العسكرية إلى منطقة ايلات وأعلن عنها منطقة غير آمنة 

- اليمن اليوم هي دولة وحكومة وجيش وأعطت دعماً معنوياً وجدياً للفلسطينيين

- هناك حديث للأسف عن تصدّي عربي للصواريخ اليمنية والمسيّرات وما قام به الأخوة في اليمن كان له آثار مهمّة جداً 

- اليمن اتّخذت موقفاً جريئاً وشجاعاً ورسمياً من الحرب على غزة وأرسلوا على دفعات مجموعة من الصواريخ والمسيّرات 

- جبهات المساندة كما يصنّفها الإسرائيلي وهي إلى مزيد من المواجهة، والقلق الإسرائيلي يتزايد مع الوقت من انفجار الوضع في الضفة الغربية

- منذ 7 تشرين الأول وحتّى اليوم ما زال الإسرائيلي عاجزاً عن تقديم انتصار 

- عدد الجنود القتلى الإسرائيليين في غزّة أكبر بكثير مما تتحدث عنه إسرائيل، وهذا الميدان الأسطوري هو الحاسم في مسار الأمور 

- هناك واقع نفسي صعب جداً يفرض على عناصر المقاومة الفلسطينية، ومع ذلك يواجهون أقوى ألوية النّخبة الاسرائيلية وهذا دليل عجز إسرائيلي 

- ألا تستطيع 57 دولة عربية وإسلامية أن تفتح معبر غزّة وتدخل المساعدات والوقود وتسعف الجرحى؟!

- اليوم هناك قمّة تجمع نحو 57 دولة عربية وإسلامية والشعب الفلسطيني يتطلّع إلى هذه القمّة وهو ينتظر منها الحد الادنى. أن يقف العالم الإسلامي ويطالب بوقف الحرب  

- يجب أن يتمركز الضغط على الإدارة الاميركية لأنّها صاحبة القرار الأول والأخير في الحرب على غزة 

- من يستطيع أن يوقف هذا العدوان هو من يدير العدوان، أميركا. وفي الكيان اليوم يوجد مجموعة من الحمقى والمجانين 

- لم يعد هناك أحد في العالم يدعم الاستمرار في الحرب والقتل إلّا الولايات المتحدة الاميركية واليوم باتت واشنطن تتحدّث عن شعور بالعزلة 

- المظاهرات التي تجري في أكثر من دولة ومكان في العالم العربي والإسلامي وحتّى كبريات عواصم الدول الغربية على قدر عال من الأهمّية 

- رفض التطبيع سيكون أشدّ وأصلب وأقصى بعد العدوان الأخير على غزة 

- حقيقة العدو الوحشية والهمجية تتوضّح أكثر فأكثر لشعوب العالم والمنطقة 

- بات الشعب اللبناني أكثر عزماً وأشدّ تصميماً على إزالة هذا العدو من الوجود ومع خيار المقاومة والتحرير 

- هناك وسائل إعلام عربية وكتّاب يساعدون بشكل متعمّد أو غير متعمّد الإسرائيلي في تحقيق هدفه ومن يجب أن ييأس هو الإسرائيلي 

- في حرب تموز 2006 ماذا كانت النتيجة؟ تمسّك الشعب اللبناني بالمقاومة أكثر وما زال إلى اليوم 

- هل استطاع الإسرائيلي أن يجعل اللبنانيين يتخلّون عن المقاومة؟! بل على العكس انطلقت المقاومة كرد فعل

- الإسرائيلي اليوم يتحدّث عن حربين، حرب لبنان الأولى 1982 والثانية حرب تموز 2006 

- أين يتواجد 10 آلاف هدف عسكري لحماس في غزة؟ إسرائيل تعتبر كلّ بيت في غزة هدف!

- هدف العدو اليوم هو أن يُنسي الفلسطينيين أرضهم وأسراهم ويخاطب أهل لبنان انظروا ما يحصل في غزة 

- العدو يقول إنّ كلّ هذا القتل والتوحّش له هدف وليس مجرد انتقام، والهدف الأساس هو إخضاع شعوب المنطقة والدفع إلى ثقافة الاستسلام 

- ما تقوم به إسرائيل في غزة هو انتقام وحشي ويٌعبّر عن طبيعة وحقيقة الكيان 

- الغريب في هذه الحرب هو إعلان العدو الواضح لاستهداف الأطفال والمدنيين والجرحى 

- حدثان يتعاظمان اليوم في غزة الأول الاعتداءات الاسرائيلية والثانية تصدّي المقاومة الفلسطينية للعدو 

- يوم الشهيد هذا العام يتزامن مع احداث كبيرة في منطقتنا